موسى ولد امخطيرات احد رجال أعمالنا الشباب القلائل الذين ادركوا ان الطريق لا تعبِّدُ نفسها وأن سلمَ النجاح يحتاج إلى أقدامٍ واثقة ترتقي درجاته ِبثقةٍ وإحساس بالمسؤولية، لتمارس فعل الصعود على ضوء التحدي والمثابرة والمسؤولية والمشاركة
اختار مؤخرا النزول الى ساحة العمل الخيري والإنساني في موريتانيا من موقعه لادراكه القوي ان الجمعيات والمنظمات، التي تهتم بهذا المجال بحاجة ماسة الى من يمد لها يد العون ويشاركها سعيها القيم للتخفيف من معاناة المحتاجين فكان من السباقين في تجسيد معاني الإنسانية ودروس العطاء وبذل الغالي والنفيس في مساعدة الأهل والأبناء بما جاد به الله عليه من مال وامكانيات
يهتم موسى كغيره من رجال الأعمال سفراء الوطن في الخارج بشؤون بلده وسياسته رجل غيور على وطنه يدور مع مصالح الوطن أينما دارت ويتنقد بشكل صريح دون مجاملة المفسدين الذين خربوا الوطن وتركوه بلا بنى تحتية وبلا مستشفسات ولا جامعات ....كما ذكر في تدوينة له هذا نصها..
مئات المليارات من الدولارات من القروض و الهبات و عوائد الثروة الوطنية ( سمك ،حديد ، ذهب ، نحاس نفط … ألخ ) كلها تبخرت منذ الأستقلال الي اليوم .
لا بني تحتية تذكر و لا مستشفيات و لا جامعات و لا طرق و لا زراعة ولا حتي ماء و كهرباء و لا خدمات تذكر .
جميع المجالات فاشلة و فاسدة ، الكل شارك في الهدم و النهب و الفساد و سوء التسيير .
اطوالت الا مده الملل ماهو فقاموسها و الغيرة من بقية البلدان ماهي خالكه