في السابق كانت الصالات الرياضية ملمحا مميزا لشهر رمضان حيث تنتعش اقتصاديا بفعل الاقبال عليهاوالدوريات التي ينظها الاصدقاء والزملاء طيلة الشهر الكريم لكسر الروتين والحفاظ على لياقتهم والتسلية بالنسبة للبعض في سهرات رمضانية كروية والاستمتاع بها.
ومع مرور الوقت اصبحت الصالات متنفسا صحيا وترفيها للمئات من الشباب حتى أولئك الذين لا يولون أهمية كبيرة لا للرياضة ولكرة القدم، ولكنهم يقدمون على اللعب من أجل الترفيه وحرق الدهون فقط
تحول انعش هذه الصالات وجعلها تجارة استثمر فيها كثيرون اموالا كبيرة وباتت مصدر رزق يوفر لهم دخلا محترما رغم انع غير ثابت يقول بعض ملاك هذه الصالات فشهر رمضان يعد موسم رواج بالنسبة لهم. اضافة الى ايام عطلة نهاية الاسبوع
وشكل رفع قيود الحظر انتعاشة لهذه الصالات حيث بدات تستعيد جزء من حيويتها نظرا لملل البعض من الحجر المنزلي الا ان بعض مسييرها وصفوا الاقبال بالضعيف ويتوقعون زيادته مع ايام عيد الاضحى المبارك