بتعلميات من القصر الرئاسي اسندت مهمة حراسة بوابات البنك المركزي الى الحرس الوطني مجددا وذالك على خلفية الفضيحة المالية التي هزت اركان المؤسسة المالية الاولى في البلاد
وقد وصلت زوال امس الى البنك فرقة خاصة من الحرس الوطني واستلمت المعام من شركة حراسة أمنية
ويأتي هذه القرار، بعد عملية اختلاس مبالغ مالية من صندوق للعملة الصعبة بالبنك المركزي الموريتاني، بلغت 935200 أورو، 558675 ودولار وهي للقضية التي هزت الرأي العام الوطني وفتح تحقيق قضائي بسببها