
قال تعالى: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي..
وقال تعالي: "الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ، أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ".. صدق الله العظيم.
بقلوب ملؤها الإيمان بقضاء الله وقدره، يتقدم المدير الناشر لموقع موريتانيا الحدث، بخالص التعازي والمواساة، إلى أسرة أهل لعمر ولد أمحيمد الكريمة، إثر انتقال الوالد سيدي عثمان ولد أمحيمد إلى مثواه الأخير.
وإذ اعبر عن حزني بهذا المصاب الجلل، اتضرع إلى المولى عزً وجل أن يمنح الفقيد الثبات والرحمة ويلهم ذويه الصبر والسلوان ويتغمده بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه. وإنا لله وإنا إليه راجعون.