يواجه مسؤولو مستشفى أمريكي ملاحقة قضائية بعد أن أوقفوا جهاز التنفس الاصطناعي عن مريض بطلب من عائلته ثم اتضح أنه ليس الشخص المقصود.
وكان المريض قد نقل إلى مستشفى "ميرسي" في شيكاغو في شهر أبريل / نيسان بعد العثور عليه فاقدا للوعي تحت سيارة، عاريا مع إصابات في الوجه.
وفد تعرفت شرطة شيكاغو عليه، وقالت إن اسمه ألفونسو بانيت، واتصل المستشفى بعائلته في شهر مايو/أيار.
وفارق الحياة بعد أن وافقت العائلة على فصل جهاز التنفس، لكن بانيت ظهر في حفلة شواء في وقت لاحق، في الوقت الذي كانت تعد فيه عائلته لدفن من ظنته ابنها.
وبعد تدقيق بصمات الأصابع أكدت الشرطة أن الشخص الميت هو إليشا بريتمان، وجرى الاتصال بعائلته.
null
مواضيع قد تهمك