قالت مصادر محلية بالعاصمة الفرنسية باريس إن بعض المحتجين على نتائج الانتخابات الأخيرة بموريتانيا اقتحموا مقر السفارة، مرددين شعارات مطالبة بإعادة فرز النتائج من جديد.
قبل سنتين تعرفت الفتاة "ل.م" على شاب عبر مواقع الدردشة الاجتماعية وتم تبادل العناوين البريدية، وبعد فترة من التعارف تطورت العلاقة بينهما وتم تبادل أرقام الهاتف، تقول (ل.م): «كانت تجري بيننا اتصالات هاتفية بيننا لتحديد مواقيت الدردشة بيننا، وتحت تأثير وعوده لي بالزواج، أرسلت له بعض الصور الشخصية، ثم تطور الأمر بيننا وأقنعني بإجراء محادثات بالصوت والصو
رغم الخسارة القتسية من الجارة المالية مايزال الموريتانيون متمسكين بخيط أمل في المواجهات المتبقية مع تونس وانغولا لعلها تحمل مفاجئات سارة وتمنح المرابطون بطاقة العبور الى الدور الثاني ودخول التاريخ من بابه الواسع
حالة استنفار قصوى في بعض شوارع العاصمة انواكشوط تحسبا لأعمال شغب قد تصاحب احتجاجات المعارضة على نتائج التصويت في الاستحقاقات الرئاسية التي شاركت فيها باربعة مرشحين وتم حسمها في الشوط الاول من طرف مرشح النظام ولد الغزواني
شهدت بلادنا يوم السبت 22 يونيو 2019 تنظيم انتخابات رئاسية تنافس خلالها 06 مرشحين في جو من الحرية والأمن والسكينة والاستقرار طيلة أيام الحملة الانتخابية.
وفي هذا الاطار عملت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات على جمع ومركزة المعلومات تمهيدا لاعلان النتائج المؤقتة الذي تم بالفعل يوم أمس الموافق 23 يونيو 2019.
حالة من الترقب والقلق يعيش الشارع الموريتاني على وقعها ساعات قبل الظهور الاول للمنتخب الوطني في نهائيات أمم افريقيا رغم مساره الجيد في التصفيات الممهدة لهذه النهائيات
الطفلة التي قتلت والدها ,لم تقتله بإطلاق النار عليه من سلاح أو بتوجيه طعنات مميتة له ,وانما قتلته بفعلتها الشنيعة التي تجاوزت كل الحدود المألوفة في مجتمع محافظ وطعنته في مقتل.
فقد ذكرت الانباء أن طفلة مراهقة هربت رفقة عشيقها للاقامة معه في احدى الشقق المفروشة في نواكشوط..
افادت مصادر اعلامية أن حادث سير مروع وقع في حاضرة واد الشبكة على الطريق الرابط بين نواذيبو ونواكشوط راح ضحيته شابين أحدهما من مواليد بولنوار يدعى محمد ولد اخطور والآخر من مواليد كنكوصة ويدعى العالم ولد ينجى