انطلقت يوم امس في الجزائر الأحد الحملة الانتخابية للرئاسيات المقررة في 12 ديسمبر/كانون الأول ويخوضها خمسة مرشحين، من بينهم رئيسا وزراء سابقان، في خضم احتجاجات أسبوعية حاشدة ترفض الاقتراع.
تتابع منسقية التعليم الأساسي بيقظة انتهاج وزارة التعليم الأساسي و اصلاح قطاع التهذيب الوطني سياسة الأبواب الموصدة في وجهها
ونحن إذ نبدي استياءنا الشديد من هذا التصرف اللامبرر، وتأكيدنا رفضنا التام له نسجل ما يلي:
في تدوينة له على فيس بوك اقترح الوزير السابق محمد ولد امين على رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني إعتقال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ومساءلته، بعد عودته الى ارض الوطن يوم امس وذالك لاضفاء مزيد من الشرعية الثورية
غادر قبل لحظات رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الى داكار لحضور أشغال منتدى داكار للأمن
وذكرت بعض المصادر ان ولد عبد العزيز الرئيس السابق قد يسافر مع رئيس الجمهورية الى هناك حيث وجهت له الدعوة كرئيس سابق ولم نتأكد حتى الان من صحة هذه الاخبار
يبدو أن مقولة "الجوع قاتل" لم تأت من فراغ، بعد أن ترجمها رجل غاضب في السنغال بحق زوجته، مما أدى إلى وفاتها.
وقالت الشرطة السنغالية، الجمعة، إن رجلا في الثلاثينات من عمره، ضرب زوجته الحامل في شهرها الثالث حتى الموت، لأنها لم تعد له وجبة العشاء.
جريمة اغتصاب وتحرش جديدة تنضاف الى عشرات في الاشهر القليلة الماضية وسط تزايد مخيف لهذه الجرائم في مجتمع ظل الى الامس القريب محافظا ومتمسكا بقيمه الدينية التي تنهى عن الفاحشة
في تصريحات صحفية بين النائب البرلماني والناشط في صفوف حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الخليل ولد الطيب، حقيقة الخلافات التي تحدث الاعلام عنها داخل الحزب الحاكم والتي افضت الى مشادات كلامية بينه وبيحل ولد حميد حيث قال ولد الطيب إن الحزب حسم النقاش حول مرجعيته وأن هذه المرجعية هي الرئيس الموريتاني الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني.
شكل خبر عودة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الذي حدثا استثنائيا اشعل مواقع التواصل الاجتماعي رغم انشغال الجميع بحملات مطاردة الادوية المزورة ومورديها وكذالك الاغذية المنتهية الصلاحية