في وفد يضم وزراء ومستشارين ومكلفين بمهام توجه الرئيس الموريتاني، محمد ولد الشيخ الغزواني، اليوم الاثنين، إلى فرنسا للمشاركة في قمة الدول الخمس بالساحل، وفرنسا، التي تحتضنها مدينة أبو.
وضم الوفد كلا من :
اعرب ممثلو اكثر من سبعين فريقاً بالرماية التقليدية، عن رفضهم للمؤتمر الذي عقده رئيس الاتحادية المنتهية ولايته خطري ولد أجه مساء امس بفندق موريسانتر وسط العاصمة انواكشوط.
لايتوقع متابعون للشأن الوطني ان يحدث الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني تغييرات كبيرة او تشهد البلاد نهضة كبيرة في الوقت الراهن لان الرجل يواجه تركة ثقيلة وتحديات جمة كما ان الاشهر الماضية ابانت عن وجود اشخاص نافذين خلف الكواليس يحركون المياه الراكدة ويسييرون الامور وفق مخططاتهم
نشبت خلافات قوية على هامش انتخابات تجديد مكتب الاتحادية الوطنية للرماية التقليدية افضت الى عراك قوي بالايادي وفوضى عارمة امام قاعة الفندق الذي يحتضن وقائع الانتخابات حيث تم تحطيم باب القاعة والتراشق بالمقاعد دون حدوث إصابات تذكر قبل ان تتدخل الشرطة لفض الشجار
عقد يوم امس بمباني الوزارة الأولى في نواكشوط اجتماع وزاري ترأسه الوزير الاول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا وحضره وزراء المالية محمد الامين ولد الذهبي والتجارة والسياحة سيد أحمد ولد محمد، بالإضافة إلى المدير العام للجمارك الفريق الداه ولد المامي.
استياء عارم من نتائج طريقة توزيع اللجنة المكلفة بتسيير وتوزيع صندوق الدعم العمومي للصحافة الخاصة التي طبعتها الزبونية وعدم الشفافية والاقصاء الواضح لمواقع متقدمة في الترتيب وفي جودة المادة المنتجة
رد الصحفي المقرب من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز على تدوينة سيدي محمد محم التي تطرق خلالها لبعض التفاصيل المثيرة عن انقلاب 2008 الذي قاده ولد عبد العزيز وكتب احمد ولد الدوه..
أستاذي سيدي محمد محم :
وقع صباح اليوم حادث سير مروع في ساحة المطار القديم ، بين سيارتين إحداهن من نوع مرسيدس 190، و الاخرى من نوع تويوتا GX
واسفر الحادث عن إصابة بعض ركاب السيارتين بجروح تراوحت بين الخطيرة والمتوسطة اضافة الى الاضرارا البالغة على مستوى هيكلي السيارتين
كوابيس بقاء الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز فاعلا في الشأن السياسي المحلي مستمرة لحد الآن على أكثر من مستوى، فما تزال هذه الكوابيس تزعج السلطات التي حكمت بعده، وتقلق أنصار الرئيس المنتخب، بل ويرى البعض أن مقاومة الرئيس السابق ورفضه الخروج من الحلبة، يهدد موريتانيا التي يطمح أهلها، للدخول في عهد الاستقرار والرفاه بعد سنوات حكم الرئيس السا