
بعد أن استمر في ممارسة ألعاب الفيديو طوال الليل، عثرت عائلة على ابنها المراهق ميتا في غرفته، نتيجة إصابته بسكتة دماغية.
وكان الفتى التايلاندي بياوات هاريكون يبلغ من العمر 17 عاما، وعانى إدمان ألعاب الفيديو، إذ كان يمضي الليل كاملا وهو يلعب بشكل متواصل، مع تركيزه على ألعاب القتال والمعارك.