افادت مصادر عليمة ان الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني استقبل صباح اليوم في مكتبه بالقصر الرئاسي الوزير الأول الأسبق مولاي ولد محمد الأغظف في سياق
اللقاءات التي يجريها منذ تسلمه للسلطة مع القادة السياسيين ورؤساء الأحزاب.
اكدت مصادر عليمة أن قناة شنقيط الحرة لن تنقل وقائع المؤتمر الصحفي الذي سيعقده الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مساء الخميس المقبل وفق ماتم تداوله منذ يوم امس
وحسب المصدر الذي اورد الخبر فإن القناة بررت عدم استعدادها لنقل المؤتمر لتزامنه مع حدث اخر كانت قد قررت نقله مباشرة من اذاعة موريتانيا
يناقش البرلمان الموريتاني اليوم الثلاثاء، مشروع قانون المالية الأصلي لسنة 2020، ضمن جلسة علنية سجل أزيد من 70 نائبا للتدخل خلالها
وقال عدد من النواب في مداخلاتهم ان هذه الميزانية كانت دون التوقعات زلن تستجيب لحاجيات المرحلة الحالية ولن تمكن بعض الوزراء الذين أكدوا أنهم بصدد القيام بخطط عمل بقطاعاتهم، من استكمال خطط عملهم
أثارت مصادقة البرلمان على مقترح يقضي بزيادة علاوة النائب البرلماني ضجة كبيرة وجدلا مايزال محتدما على مواقع التواصل الاجتماعي رفضا لهذه الخطوة
وقد استنكر الكثيرون هذه الخطوة واعتبروها اهانة للشعب خاصة ان البرلمان كان قد رفض زيادة مقترحة للمعلمين والاساتذة
يشارك الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يوم 13 يناير القادم في اعمال قمة استثنائي لقادة دول الساحل الخمس التى تستصيها فرنسا بعد تأجيلها لاسباب امنية
وقد اعلن الإليزيه أنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل مارون حدد يوم الاثنين 13 يناير القادم تاريخا للقمة بعد أن أجلت قبل أيام بسبب هجوم أوقع عشرات القتلى في النيجر الأسبوع الماضي.
وجه الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز طلبا لحاكم مقاطعة لكصر بهدف السماح له بتنظيم مؤتمر صحفي يوم الخميس القادم بالعاصمة نواكشوط.
وياتي المؤتمر بعد تشكيل لجنة وزارية يقودها الوزير الاول كلفها الرئيس غزواني بالتخطيط لمؤتمر الحزب الحاكم نهاية الشهر الجاري وبعد الحديث عن تعديلاتشاملة ستغير من تسمية الحزب ونظامه الداخلي
ييدو ان الرئيس ولد الغزواني يخطط جيدا لجعل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية واجهته السياسية القوية والمختلفة عن النسخة العزيزية، وهو ما سبق أن عبر عنه في اجتماعات مع مقربين منه، ولكنه ينوي إصلاحه لتفادي الأخطاء التي ارتكبها الحزب في السابق، على حد تعبير مصدر خاص.
قافلة جديدة من عشرات السيارت تحركت تحت اجراءات امنية ورقابة صارمة من طرف السلطات العسكرية والامنية بولاية تيرس زمور متوجهة نحو مابات يعرف ب
بآبار الموت التي كانت سببا في مصرع العشرات من المنقبين عن الذهب وعن لقمة العيش الكريمة