دفعت الإدارة العامة للأمن بقوات من مكافحة الإرهاب (قوات النخبة التابعة لأمن الدولة) إلى قلب العاصمة نواكشوط، تحسبا لأي مظاهرة قد تخرج بعد صلاة الجمعة. وتمركزت القوة فى ساحة ابن عباس قرب الوزارة الأولى، وأنتشر أفرادها فى محيط الساحة المعهودة للتظاهر بقلب العاصمة نواكشوط. كما عزز الحرس الرئاسى من وجوده بمحيط القصر، والثكنة العسكرية المحيط به.