يتقدم طاقم موريتانبا الحدث ومديرها بأحر التعازي القلبية إلى مدير الصحافة المكتوبة العميد عيسى ولد اليدالي في رحيل الوالدة راجيا من الله العلي القدير أن يرحم الفقيدة ويبارك في خلفها .
قالت مصادر مطلعة إن مجلس الوزراء أقال في اجتماعه اليوم مدير المستشفى الوطني وعين مدير مستشفى الشيخ الدكتور حماه الله زيد خلفا له.
وكان غزواني قد زار قبل يومين المستشفى الوطني وتجول في عدد من أجنحته وذالك بعد أيام من جدل دار داخل الأوساط الصحية حول تعطل أقسام الجراحة في المستشفى بسبب تعطل بعض الأجهزة.
حسب بعض التسريبات فإن مجلس الوزراء المنعقد هذه اللحظات قد يجري تغييرات في بعض القطاعات الوزارية كوزارة الاسكان والعمران والاستصلاح الترابي ووزارة الخارجية
اكدت إدارة الجمارك السنغالية إنها تمكّنت من مصادرة كمية كبيرة من الأدوية كانت في طريقها من موريتانيا إلى داخل السنغال.
الأدوية المهرّبة كانت في صناديق على متن شاحنات صغيرة من طرازات قديمة وتم نصب كمين لها وتمكّنت قوى الجمارك من ضبطها ومصادرة السيارات وحمولتها بعد مطاردتها، بحسب بيان للجمارك السنغالية نشر على موقعها على الانترنت.
وصلنا انه قد أعلن المدير العام لشركة الصناعة والمناجم “أسنيم” عن أفلاس الشركة وذلك في تقرير أعده بخصوصها أظهر فيه أنها تعاني من أزمة مالية خانقة نتيجة لهزات كبيرة تعرضت لها خلال العشرية الأخيرة.
اكدت مصادر صحفية ان لجنة التحقيق في بعض الملفات خلال عشرية حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قد بدات فعلا استدعاء بعض المسؤولين للتحقيق معهم
واضاف المصدر ان اللجنة استدعت يوم أمس مدير البنية التحتية بوزارة التجهيز والنقل كأول الشخصيات التي سيطالها التحقيق في الملفات التي تم رصدها من طرف اللجنة
تعقد بعد اللحظات الحكومة الموىيتانية اجتماعها الاسبوعي المعتاد بالقصر الرئاسي في نواكشوط برئاسة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني وبحضور الوزير الاول واعضاء الحكومة
قال مصدر اعلامي إن عصابة اجرامية سلبت فتاة تدرس في الثانوية العربية حقيبتها تحت التهديد بالأسلحة البيضاء عند الباب الرسمي للثانوية حيث كانت
في طريقها لدخولها
واضاف المصدر ان الفتاة فجأة وجدت نفسها وسط عصابة من ثلاثة شباب يحولون بينها مع الباب الثانوية الرسمي وبأيديهم سكاكين أشهروها في وجهها وهددوها بالقتل إذا لم تسلمهم حقيبتها.
على وقع جريمة مروعة وصادمة هزت عاصمة ولاية اترارز زوال يوم امس وسادت حالة من الحزن والغضب شوراع روصو بعد عثور السكان على جثة طفلة في بيت مهجور خلف محكمة المدينة لم تتجاوز عامها الخامس اغضتبها وحش و وضع حدا لطفولها البريئة اشباعا لرغباته الانية وارضاء لنفسه المريضة