
على مدى قرن من الزمن ويزيد ظلت بلاد شنقيط محصنة أمام عاتيات الزمن وواقفة وقفة شموخ أمام هزات براكين وسائل التواصل الاجتماعية وظلت البلاد على هذا الطريق تناضل بتاريخيها الذهبي وتكافح بصراخ وسط مآذن التربية الأصيلة التي أرضعتها بلاد المنارة والرباط لكل الأجيال المتلاحقة