خلال الاونة الاخيرة تبادل لكثير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في موريتانيا افلاما إباحية منتجة على ارض الجمهورية الاسلامية الموريتانية وابطالها في الغالب شاب وفتيات يحملون الجنسية الموريتانية في ظاهرة دخيلة شكلت في بداياتها صدمة كبيرة للشارع الذي لم يسمع عن الافلام الاباحية احرى ان يشاهدها بام عينيه وهي بلمسة موريتانية خالصة للاسف الشديد