
دبت الحياة في شرايين الشوارع من جديد واستيقظت المدينة من سباتها النصفيِّ، وازدادت نبضاتُ قلبها الشابِّ تسارعًا، على وقع الخطوات واللقاءات ومواعيد الفرح المضروبة في المقاهي والمطاعم والشواطئ والسوح العمومية بعد أربعة أشهر من الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي