كشفت السلطات الموريتانية عن معلومات جديدة حول السيدة التي توفيت مؤخرا في الحجر الصحي حيث اعلنت انها تدعى مريم صانوغو وهي سيدة موريتانية تحمل الجنسبة الفرنسية وفي عقدها الرابع "48 سنة" مؤكدة ان الفحوصات الطبية كان جراء الاصابة بفيروس كورونا المستجد
بعد جدل كبير اثاره تصنيفها لمدينتي انواكشوط وكيهدي بانهما "بؤرتين " لفيروس كورونا عادت وزارة الداخلية واللا مركزية لتوضيح المصطلح الذي اثار الكثير من الانتقادات مؤكدة ان كما هو معلوم بداهة ضمان الحد من إنتشار الوباء
تحاول الحكومة جاهدة منع التجمعات والازدحام وتغلق المراكز الحيوية من اسواق ونقاط التجمع الا ان الواقع يفرض على المواطن النزول الى اماكن التجمع والاكتظاظ مادامت الحكومة لم تتخذ اجراءات بديلة لذالك كخدمة التوصيل مثلا او وضع نقاط للبيع في مختلف الاحياء وكذالك الرقابة الصارمة وفرض النظام في المستشفيات والبنوك والمراكز الادارية ودكاكين امل فاغلاق الاسواق و
نصح خبراء التغذية في الأمم المتحدة بشأن ما يتعين على الإنسان تناوله وما يجب تجنبه من أجل مواجهة فيروس كورونا، سواء أكان مصابا بالفيروس أم لا.
ولا يوجد دواء حتى الآن لفيروس كورونا المعروف أيضا بـ"كوفيد- 19"، ويعتمد الأمر على الحالة الصحية للشخص ونظامه المناعي.
بعد الاعلان عن وفاة سيدة فرنسية من اصول موريتانية جراء فيروس كورونا المستجد خرج الوزير الاول إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا الليلة رفقة أعضاء في الحكومة وقادة عسكريين وأمنيين في زيارة لبعض أماكن الحجز الاحترازي للقادمين من الخارج
تم استدعاء النواب البرلمانيين للجلسة الافتتاحية للدورة الثانية العادية للسنة البرلمانية (2019 – 2020) المقرر انعقادها تفي موعدها المحدد يوم الأربعاء المقبل رغم الاجراءات التي تتخذها الدولة للحد من انتشار كورونا
فتحت فرقة الدرك بمقاطعة بير ام اكرين تحقيقا في قضية المقطع الصوتي المنسوب لاحد الاطباء بالمقاطعة و الذي تم تداوله على نطاق واسع عبر شبكات التواصل الاجتماعي
بلغ عدد الذين تم رفع الحجر الصحي عنهم في موريتانيا حتى الان 82 شخصا، بينهم مواطنون وأجانب موزعين بين انواكشوط وانواذيبو وذالك بعد انهائهم فترة الحجر وخضوعهم للفحوصات الطبية الضرورية
في حين أجبر انتشار فيروس كورونا في معظم بلدان العالم الناس على البقاء في منازلهم، قد يضطر البعض للخروج لشراء الحاجيات الأساسية مثل الطعام أو الأدوية، الأمر الذي يفرض عليهم أخذ الحيطة والحذر تجنبا لنقل الفيروس إلى بيوتهم.