وقع صباح اليوم حادث سير مروع في ساحة المطار القديم ، بين سيارتين إحداهن من نوع مرسيدس 190، و الاخرى من نوع تويوتا GX
واسفر الحادث عن إصابة بعض ركاب السيارتين بجروح تراوحت بين الخطيرة والمتوسطة اضافة الى الاضرارا البالغة على مستوى هيكلي السيارتين
كوابيس بقاء الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز فاعلا في الشأن السياسي المحلي مستمرة لحد الآن على أكثر من مستوى، فما تزال هذه الكوابيس تزعج السلطات التي حكمت بعده، وتقلق أنصار الرئيس المنتخب، بل ويرى البعض أن مقاومة الرئيس السابق ورفضه الخروج من الحلبة، يهدد موريتانيا التي يطمح أهلها، للدخول في عهد الاستقرار والرفاه بعد سنوات حكم الرئيس السا
تواصل الأجهزة الأمنية التحقيق مع المشتبه به الرئيسي بالوقوف وراء انشاء حساب وهمي يحمل اسم ليلى الجكني للنصب والتحايل على بعض اصدقاء الصفحة وابتزازهم
وتشير بعض التسريبات الى ان ضحايا هذه العملية المنسقة تحاوزا 5000 معظمهم من المقيمين خارج البلاد وان ادارة الحساب جمعت ازيد من ثلاثين مليون اوقية
قالت مصادر إعلامية إن مواطنا موريتانيا يدعي دابه تعرض قبل يومين لاطلاق نار من طرف لصوص كانوا يتابعون تحركاته في العاصمة المالية باماكو حيث كان في رحلة العودة من ساحل العاج..
وقد وصل المواطن الجريح اليوم الى مدينة النعمة ويرقد في المستشفي لتلقي العلاج من انخفاض في ضغط دمه و متابعة حالته الصحية التي يبدو انها كانت صعبة
حملت الزيارة التي قام بها مدير تشريفات الرئاسة الحسن ولد أحمد للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز البارحة رسائل عديدة ربما اولها أن ولد الغزواني لا يمانع في زيارة المسؤولين لصديقه وهو يعنى ان لا خلافات قوية بين الرجلين حسب مايروج له الاعلام
كما ابانت عن ولاء غالبية المسؤولين للرئيس السابق رغم محاولات البعض محو اثاره وزرع الفتنة بينه وصديقه
نقل مصدر مطلع عن شاهد عيان ان احد مطاعم العاصمة شهد فوضى عارمة دفعت مسيره الى اغلاق احد ابوابه والاستعاتة ببعض زبنائه للسيطرة على شجار عنيف وقع بين سيدتين فجأة داخل المطعم
ناشد عدد من اقاربومعارف شاب موريتاني يدعى سيدي المختار ولد الطالب عثمان السلطات العليا بالتدخل العاجل لمعرفة مصير الشاب الذي فقدوا الاتصال به منذ ايام وهو في طريقه الى آنغولا عبر البر مرورا بالكونغو الديمقراطية
تعرضت سيدة تسكن باحد أحياء مقاطعة توجنين البارحة لعملية سرقة غريبة نفذها لصوص دخلوا المنزل لحظة خروج زوجها الى صلاة العشاء ونفذوا سرقتهم بسرعة خاطفة ثم تمكنوا من الفرار بسهولة رغم ان الشارع نابض بالحركة الا ان صدمة السيدة وخوفها على بناتها منعاها من الكلام او التحرك