يحظى الخطاب الافتراضي باهتمام كبير من قبل المختصين في اللسانيات؛ لكونه بحسب الدكتور يحي بوتردين يحمل " نظرة جديدة لقضايا اللغة والكتابة والقراءة ومكانة المؤلّف والقارئ باعتبارها جميعا تحمل دلالات خاصة لدى الجيل الجديد؛ مغايرة لما كانت عليه لدى الأجيال ما قبل الثمانينيات من القرن الماضي".