عادت قبل لحظات خدمة الانترنت (3G) في مختلف مناطق البلاد بعد ان تم قطع الخدمة منذ أكثر من عشرة ايام عن المتصفحين في موريتانيا عقب اعمال الشغب التي شهدتها بعض مناطق العاصمة انواكشوط تزامنا مع اعلان نتائج الانتخابات الرئاسية
أثارت الإجراءات الاخيرة التي اتخذتها السلطات الموريتانية المتمثلة في قطع خدمات الانترنت (3G) موجة من الغضب بين الموريتانيين الذين تساءلوا عن أسباب تجاهل الحكومة للتداعيات الكبيرة التي تشكلها هذه الخطوة على مصالحهم وخاصة الاقتصادية منها، خاصة ان النتائج النهائية تم اعلانها بشكل رسمي من طرف المجلس الدستوري قبل يومين وان الاجواء العامة يطبعها الهدوء ال
اقتحم لص منزل اسرة بأحد أحياء مدينة كيفة واشهر سلاحا في وجه سيدة كانت لوحدها بالمنزل ضحا وطلب منها اعطائه هاتفها و ما تملك من تقود لتركها على قيد الحياة
هل عادت الانترنت "لانترنت ماجات" بهذا السؤال يبدأ الموريتانيون او غالبيتهم منذ ايام أحاديثهم بشكل مباشر او عبر الهاتف فبالنسبة لهم لاشيئ اهم واكثر ضرورة اليوم من الانترنت فهي وسيلة عيشهم وتواصلهم مع العالم و وسيلة الترفيه والترف المتاحة للجميع و وسيلة لعرض التجارة وشرائها وحتى البحث عن الوظائف ومستجدات الاخبار بشكل سريع ...
أكدت مصادر اخبارية مطلعة أن شرطة الجرائم الاقتصادية فد استجوبت بالفعل عددا من المسؤولين الكبار في الدولة يوم الجمعة الماضي على ضوء تقاريرالمفتشية العامة للدولة التي احالت اليها منذ عدة أشهر
وقد شمل الاستجواب حتى الان كلا من:
بدا الحديث عن التحضيرات لتشكيل حكومة جديدة سترافق الرئيس المنتخب غزواني في بداية مأموريته الاولى وسط تجاذبات سياسية حادة وفي أجواء ساخنة تلف المشهد الحالي منذ اعلان اللجنة المستقلة للانتخابات نتائج الانتخابات وفوز مرشح النظام