الزيارة التي قامت بها وزيرة البيئة والتنمية المستدامة مريم بكاي يوم امس لمراكز التعدين التقليدي في مدينة الشامي لن تمكن الوزيرة من الوقوف على حقيقة مايحدث هناك من تدمير للبئة وعبث بحياة المواطنين
سيحيط بها مختصون في مجال تزيف الامور والتغطية على الحقائق ويرسموا لها صورة وردية عن واقع التعدين والاجراءات المتعبة لحماية التنوع البيولوجي