ما كان ليموت إلا كما مات وربما أبشع، علي عبد الله صالح من طينة رؤساء لا يمكن أن يتخيلوا أنفسهم لحظة واحدة خارج السلطة. أما إن غادروها، ولو مكرهين كما فعل، فلن يكونوا قادرين سوى على إفساد أي ترتيب بعدهم.
لحظة رعب حقيقية عاشها الركاب على متن طائرة بسبب إحدى النوافذ التي ظلت مفتوحة طوال الرحلة، وذلك حسب فيديو نشره موقع "ذا صن" البريطاني. وعاش الركاب الرعب، خصوصا أولئك الذين كانوا بالقرب من النافذة، حيث قال أحدهم إنه لن يركب الطائرة أبدا بعد ما عاشه خلال هذه الرحلة.
علم صحيفة مستقلة من مصادر موثوقة أن صاحب دكان في مقاطعة السبحة أطلق النار على لص كان يحاول السطو على دكانه ليلة البارحة فأرداه قتيلا، هذا وتشهد مدينة انواكشوط خلال السنوات الأخيرة عمليات مشابهة خلفت العديد من القتلى، فيما يعزوا البعض هذه الظاهرة إلى غياب دور القضاء في إنزال العقوبة على اللصوص و المجرمين الذين يتم توقيفهم من طرف عناصر الأمن في ظل انتش
هذه القصة حدثت أمام عيني وبحضوري ولو لم أكن حاضرة لما صدقت لذلك سأرويها بالحسانية : (يوم الجمعة الماضية جيت للمدرسة حدود العاشرة اتلگاولي زميلاتي گالولي فاتك هون وحدة اتعدل الاعدادية تمين الى گامت اتعيط وتخنگ راصها واغلبن نعتنو اعليها وحتى گاع عنَّ الين اتلين نگراو اعليها القرٱن انسيناه ..گتلهم شفاها الله ونسيت القصة ..تميت اليوم الثامنة والنص وان نش
يواصل لليوم الثامن على التوالي الدرك الوطني في مدينة تكنت، التحقيق مع الشاب ولد أحمدو، وذلك على خلفية شكوى تقدمت بها عائلة فتاة، تتهمه فيها بإنشاء حساب مستعار على facebook، بهدف التشهير ببنتهم وتهديدها وإلصاق الشبه بها.
كشفت وثائق حصلت عليها "الأخبار" أن مداخيل شركة SOCODI المملوكة محمد عبد الرحمن ولد محمد عبد الله ولد محم، صهر مدير إذاعة موريتانيا عبد الله ولد حرمة الله، وشقيق رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم من ميزانية الإذاعة تجاوزت 33 مليون أوقية.
أفاد شهود عيان لصحيفة مستقلة، بأنه تم ليلة البارحة نقل سجين سلفي إلى المستشفى الوطني بنواكشوط.
وقالت ذات المصادر، إن السجين لم يتم التمكن من تحديد هويته، لكنه نقل على جناح السرعة على متن سيارة الإسعاف التابعة للسجن، وسط حراسة أمنية مشددة، وذلك بهدف إجراء معاينة طبية تعذر إجراءها في السجن للسجين السلفي.
قام الوزير الأول المهندس يحيى ولد حدمين مساء اليوم الأحد بزيارة لمعرض صور أقيم في المتحف الوطني بعنوان "انواكشوط ستون عاما".
وقد نظم المعرض المصور توتاه ولد أحمد وعرض فيه صورا مختلفة من العاصمة انواكشوط.
وقد أعجب الحاضرون للمعرض بمختلف الصور التي عرضت في المعرض الأول من نوعه بالعاصمة.