
يحتار المتتبع للكتابات في المواقع الافتراضية، كما في وسائط التواصل الاجتماعي،، من تعدد الأسماء التي وصلتنا عبر كتابة أحد المورخين، أو الكتاب الوطنيين في توصيفهم لبلادنا، غير أن اللافت للانتباه، أنها كانت تعريفات أولية، ثم صارت تقييمات كيفية، اشبه بمادة اختبارية لقياس المزاج النفسي للمتلقي تجاه واقعه اليومي، ووعيه السياسي، والثقافي، والحضاري،، وقد يقو