لن أكتب بأمزجة الأنظمة التي تعودت أن تبحث عن مبررات لتجاوز الأزمات نظريا دون إجراءات ملموسة.
و لن أكتب لإرضاء معارضة أحترمها جدا و أقدر دورها في خدمة المجتمع و تبني القضايا العادلة، و لا لمجارات سلطة إعلام تلك الوسائط الإجتماعية الجديدة التي أصبحت تفرض رأيها بطريقتها الخاصة. و لا لإرضاء أولئك الذين يقسمون الوطن بألوان و مقاسات متعددة.